استبد به الشك والغيرة حدَّ تغيير قُفْلِ الباب وإغلاق نوافذ البيت بالمسامير. كان مستعدا لأن يصنع أي شيء يقطع علاقتها بالعالم. غادر وقد عاد إليه اطمئنان جزئي خفيف. دخلت غرفة نومها وأطلت على العالم عبر نافذة إلكترونية، فلم تصادف غير الأسماء المستعارة.
- تعليقات بلوجر
- تعليقات فيسبوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق