قبل أن يرحل، دسّت بحقيبته منديلا غزلته من رضاب القُبل..ربما يدركه موسم الحنين، ويغزو جفاف النأي شفتيه...
- تعليقات بلوجر
- تعليقات فيسبوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق