كم أشعر بالحقارة وأنا أسجد لله ابتغاء للجنة !!!...رشوة حقيرة أقدمها طمعا في أن أكون حوراءُ عينٍ لأهل الجنة من الرجال...جزاءً بما كانوا يعملون...
- تعليقات بلوجر
- تعليقات فيسبوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق