هذه شرفتي

هذه شرفتي، مُطلة على البحر...كلما وقفت هنا، شعرت بمخاض القصيدة...وجع لذيذ يستبد بي...أشعر أني واقفة على عتبات التجلي...ألتفت...أرى رأسه غارقة في الأوراق...يمَّحي الوجع...تنفلت القصيدة من قبضتي... أغادرها متمتمة: شرفة عاقر...
شاركه على جوجل بلس

عن نون

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق