هذه شرفتي، مُطلة على البحر...كلما وقفت هنا، شعرت
بمخاض القصيدة...وجع لذيذ يستبد بي...أشعر أني واقفة على عتبات
التجلي...ألتفت...أرى رأسه غارقة في الأوراق...يمَّحي الوجع...تنفلت القصيدة من
قبضتي... أغادرها متمتمة: شرفة عاقر...
- تعليقات بلوجر
- تعليقات فيسبوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق