أحبّته حب القوافل، واحة عشب وماء، وحب الفقير الرغيف. انتظرتْهُ بجوع، تضوّرت خلف الباب حولاً، وتلوّت وراء الشباك حولاً. جاء الرغيف، لكن حبل الجوع كان قد التف حول بطنها. بدت الجثة مضرّجة في شبهة الانتحار، فأغلق ملف القضية.
- تعليقات بلوجر
- تعليقات فيسبوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق