...عند نهاية كلِّ اشتباكٍ، تُشعرني عيناكَ أن الذي كان بيننا محضُ هباءْ، وأنَّك كلُّ البهاءْ، وأنِّي غيْمةٌ شاردةٌ ناقصةُ بَعْلٍ وماءْ...كم يروق لي أن أُكَسِّرَ سيفكَ العتيقَ وأقْتُلُ فِيكَ فحولة الشرق ووحش الصحراءْ..لأرْسُمَ مكانه أرنب الفتى اللعوب ورديًا بانتشاءْ... آن لي أن أكنُسَ من رأسك كل فتوحاتك القديمة، كل انتصاراتك العديمة على جسدي..وأفرد فيك مساحة تليق بأن تصنع مدفعا وطائرة مقاتلة..قد مرَّغ العدو فحولتك في السماءْ...
- تعليقات بلوجر
- تعليقات فيسبوك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق